|
|
الخدمة الاجتماعية |
|
طرق الخدمـــة الاجتماعية |
|
عبير عبد التواب موسى
|
|
الماجستير
|
|
2/11/ 2003
|
|
أ.د. عرفات زيدان خليل ( مشرفًا رئيسيًا)
د. فوزي محمد الهادي ( مشرفًا مشاركًا)
|
|
التعاقد في خدمة الفرد في علاج المشكلات الفردية |
|
|
ملخص الرسالة
أهداف الدراسة :
1- التعرف علي أهمية التعاقد من وجهة نظر الطلاب والأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمدارس .
2- التعرف علي محتويات العقد من وجهة نظر الطلب والأخصائيين الاجتماعيين العاملين
بالمدارس .
3- التعرف علي شكل التعاقد من وجهة نظر الطلب والأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمدارس .
4- التعرف علي مواصفات التعاقد من وجهة نظر الطلب والأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمدارس .
5- التعرف علي صعوبات استخدام التعاقد من وجهة نظر الطلب والأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمدارس .
فروض الدراسة
1- ما أهمية التعاقد العلاجي من وجهة نظر الطلب والأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمدارس ؟
2- ما محتويات العقد من وجهة نظر الطلب والأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمدارس ؟
3- ما شكل التعاقد من وجهة نظر الطلب والأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمدارس ؟
4- ما مواصفات التعاقد من وجهة نظر الطلب والأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمدارس ؟
5- ما صعوبات استخدام التعاقد من وجهة نظر الطلاب والأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمدارس؟
أدوات الدراسة
1. استمارة مقابلة مع الطلاب ( من الصفين الأول والثاني الثانوي ).
2. استمارة مقابلة مع الأخصائيين الاجتماعيين العاملين بمدارس الثانوي العام بمدينة الفيوم .
نوع الدراسة
تنتمي هذه الدراسة لنمط الدراسات الاستطلاعية .
منهج البحث
منهج المسح الاجتماعي الشامل لكل من :
1. الأخصائيين الاجتماعيين العاملين في مدارس التعليم الثانوى العام بمدينة الفيوم.
2. الطلاب من الصفين الأول والثاني الثانوى .
العينة
جميع الأخصائيين الاجتماعيين في مدارس الثانوى العام بمدينة الفيوم وعددهم (35) أخصائيا وأخصائية اجتماعية ، (95) طالباً وطالبة من طلاب الصف الأول والثاني الثانوي العام بمدينة الفيوم .
المجال المكاني
شمل جميع مدارس الثانوى العام بمدينة الفيوم وعددها 7 مدارس 3 بنين،4 بنات.
نتائج الدراسة :
أولاً :- النتائج المتعلقة بالطلاب
1- أشارت الدراسة أن الطلاب ينقصهم الفهم الواضح لطبيعة عملية التعاقد .
2- أكدت الدراسة أن الطلاب لديهم الاستعداد الكامل للموافقة علي استخدام التعاقد كشرط أساسي لاستكمال الأخصائي الاجتماعي عملية العلاج معهم .
3- بينت الدراسة أن التعاقد يتضمن أكثر من مشكلة رئيسية (ثلاثة علي الأكثر ) مرتبطة بالموقف وتكون ذات أولوية للطالب .
4- أشارت الدراسة إلى أهمية التدعيمات وجزاءات الفشل كأسلوب تدعيم وعقاب يستخدمه الأخصائي الاجتماعي ليزيد من دافعية الطالب للمشاركة في نوع من التعاقد لحل مشكلته .
5- أكدت الدراسة أن الطلاب يفضلون شكل التعاقد المكتوب معهم لحل مشكلاتهم المدرسية فيما بعد
النتائج المتعلقة بالأخصائيين الاجتماعيين :
1- أشارت الدراسة إلى أن الأخصائيين ينقصهم الفهم الواضح لطبيعة وأهمية التعاقد ، كما أكدت بأن التعاقد غير مستخدم في كثير من المؤسسات المدرسية.
2- بينت الدراسة موافقة الأخصائيين علي استخدام التعاقد كشرط أساسي لاستكمال عملية العلاج مع الطلاب كما أوضحت بأن التعاقد يزيد من فرص التعاون بينهم .
3- أشارت الدراسة بضرورة أن يحتوى التعاقد علي تدعيمات وجزاءات فشل يحصل عليها الطالب عند التزامه أو عدم التزامه بتنفيذ بنود العقد .
4- أكدت الدراسة عدم وجود صياغة ثابتة لشكل التعاقد حيث يتوقف ذلك علي موارد وإمكانيات وأساليب العمل في كل مدرسة ، كما بينت بأن الأخصائيين يفضلون شكل التعاقد المكتوب في علاج المشكلات المدرسية فيما بعد .
5- أوضحت الدراسة أن أهم الصعوبات التي قد تواجه الأخصائيين عند استخدامهم للتعاقد فيما بعد هي ضعف الكفاءة والمهارة المهنية ، وأن التغلب عليها يكون من خلال تنظيم دورات تدريبية مكثفة لرفع كفاءتهم ومهاراتهم المهنية .
6- أشارت الدراسة إلى أن أهم مميزات التعاقد المكتوب تتمثل في أنه يوفر الوقت والجهد المبذول في علاج المشكلة ، وأن أهم عيوبه هي أنه يثير مخاوف وقلق كثير من الطلاب .
7- توصلت الدراسة إلى أن أهم مميزات التعاقد الشفوي تتمثل في أنه يساعد علي سرعة حل المشكلة ، وأن أهم عيوبه هي أنه يمكن نسيان تفاصيله بسهولة .
8- أشارت الدراسة إلى أن أهم مميزات التعاقد الضمني تتمثل أنه يساعد علي سرعة حل المشكلة وأهم عيوبه تتمثل في أن محتوياته غير مرتبة وغير مرئية.
|
|
|
|