|
|
الخدمة الاجتماعية |
|
طرق الخدمـــة الاجتماعية |
|
محمد محمود إبراهيم عويس
|
|
الدكتوراه
|
|
25/10/ 1989
|
|
أ.د/ أ.د.جمال مجدى حسانين ( مشرفًا رئيسيًا)
د/ محمد محمود الجوهرى ( مشرفًا مشاركًا)
|
|
دراسة وصفية للممارسات المهنية للخدمة الاجتماعية المدرسية فى مواجهة مشكلة تعاطى المخدرات للطلاب بالمرحلة الثانوية |
|
|
ملخص الرسالة
أهداف الدراسة :
تحديد و توصيف المهام الفعلية المبذولة من قبل الاخصائيين الاجتماعيين فى المدارس الثانوية فى مواجهة مشكلة تعاطى الطلاب للمخدرات تمهيدا لتطوير و تقنين جهود الممارسة فى هذا الصدد بما يؤدى الى زيادة الاعتراف المجتمعى بجهود المهنة فى درء الأخطار المحيطة بالمجتمع عن طريق تحقيق الفعالية و التأثير المرجو من ممارساتها.
تساؤلات الدراسة
1- ماهى طبيعة أنشطة الخدمة الاجتماعية المدرسية فى مجال الوقاية من حدوث الادمان؟
2- ماهى طبيعة أنشطة الاكتشاف المبكر لحالات التعاطى؟
3- ماهى طبيعة أنشطة الخدمة الاجتماعية المدرسية فى مجال المشاركة فى علاج ومتابعة حالات التعاطى؟
أدوات الدراسة
استمارة استبيان المقابلة
نوع الدراسة
وصفية .
منهج البحث المسح الاجتماعى بالعينة
العينة
3870 طالب من المدارس الثانوية . 37 أخصائى من المدارس الثانوية .
المجال المكاني :
المدارس الثانوية بمحافظة القاهرة .
نتائج الدراسة :
1-تبين محدودية الأنشطة الوقائية التى يمارسها الاخصائيين الاجتماعيين فى المدارس الثانوية التى أجريت عليها الدراسة فأوضحت نتائج عينة طلاب المدارس أن الأنشطة المدرسية ذات الهدف الوقائي من حدوث التعاطي تتركز فى بعض الندوات الخاصة بالتوعية و المحاضرات العلمية0
2-بخصوص الأنشطة الوقائية يمكن استخلاص تواجد صور لبعض الأنشطة إلا أنها تنحو إلى الشكلية و الروتينية و تمارس دون إعداد و تخطيط مسبق يسمح بوجود تركيز و تأثير و فعالية من تلك الممارسة 0
3-بخصوص الأنشطة المؤدية إلى الاكتشاف المبكر لحالات التعاطى فقد اتضح ان معظم حالات الاكتشاف لم يكن للأخصائى الاجتماعى إلا دور محدود للغاية فيها و هذا يعنى أن الأنشطة التى تمارس فى هذا الشأن محدودة 0
4-تفيد بان الاخصائى الاجتماعى بالمدرسة قد اكتشف هذا التعاطي و لكن على الجانب الآخر يلاحظ أن الإحصائيين الاجتماعيين قد ذكروا صور لمجموعة من الممارسات فى مجال الاكتشاف تمثلت فى متابعة متكرري الغياب و الهروب و متابعة الشهادات الفترية و المراقبة أثناء الفسح0
5-بخصوص الأنشطة العلاجية فقد اتضح من الدراسة الميدانية أن إسهام الأخصائيين فى العلاج محدود للغاية و تلك نتيجة منطقية على محدودية الدور الوقائى ، و الاكتشاف لمحاولات التعاطى 0
|
|
|
|