*حصاد جامعة الفيوم أبريل 2025           *ختام فعاليات المهرجان الكشفي الثالث عشر لجوالي وجوالات الجامعة           *جامعة الفيوم تستضيف الندوة التثقيفية الحادية والعشرين لقوات الدفاع الشعبي والعسكري      *رئيس جامعة الفيوم يشارك في اجتماع المجلس الأعلى للجامعات بجامعة الغردقة      *خبر عاجل     
العلاقة بين ممارسة العلاج الاجتماعى النفسى
الكلية الخدمة الاجتماعية
القسم طرق الخدمـــة الاجتماعية 
اسم الطالب عرفات زيدان خليل
الدرجة الدكتوراه
منح الدرجة 25/11/ 1992
لجنة الإشراف أ.د/ صلاح عبد المنعم ( مشرفًا رئيسيًا)
د/ عبد الحميد عبد المحسن ( مشرفًا مشاركًا)
عنوان الرسالة العلاقة بين ممارسة العلاج الاجتماعى النفسى في خدمة الفرد والتخفيف من الشعور بالاغتراب لدى الطفل الكفيف
ملخص الرسالة

أهداف الدراسة :

1- تحديد العلاقة بين ممارسة العلاج الاجتماعى النفسى في خدمة الفرد والتخفيف من الشعور بالاغتراب لدى الطفل الكفيف .

2- قد يتمكن الباحث من خلال هذه الدراسة إلى معرفة أنسب الأساليب العلاجية في مساعدة الطفل الكفيف على التوافق مع الأسرة والمدرسة والإقامة الداخلية بالمؤسسة بما يخفف من مشاعر العزلة الاجتماعية وعدم الانتماء والإحساس بالعجز وعدم الاعتماد على النفس .

3- إبراز دور طريقة خدمة الفرد والذى يجب أن يمارسه أخصائى خدمة الفرد ومن خلال مؤسسات رعاية المكفوفين سواء أكانت مؤسسات تعليمية أم مؤسسات للإقامة الداخلية وكذلك الدور الذى يجب أن يمارسه أخصائى خدمة الفرد في جمعيات التأهيل الاجتماعى للمعوقين مع فئة المكفوفين ، وكذلك الدور الذى يمارسه أخصائى خدمة الفرد مع أسرة الطفل الكفيف . وذلك لمواجهه مشاعر الاغتراب الذى يواجهها المكفوفين وذلك لمحاولة التخفيف من هذه المشاعر .

4- إن المساهمة في علاج هذه المشكلة من جانب مهنة الخدمة الاجتماعية قد يساعد في التأهيل الاجتماعى للمكفوفين ، وذلك يساعد على الاستفادة من جهود هذا القطاع في التنمية الاجتماعية والاقتصادية .

فروض الدراسة

الفرض الرئيسى :"توجد علاقة موجبة بين ممارسة العلاج الاجتماعى النفسى في خدمة الفرد والتخفيف من الشعور بالاغتراب لدى الطفل الكفيف . "

الفروض الفرعية :

- حيث أفترض الباحث وجود علاقة موجبة بين ممارسة العلاج الاجتماعى النفسى في خدمة الفرد وكل من :

- التخفيف من الشعور بالعجز لدى الطفل الكفيف .

- التخفيف من الشعور باللامعنى لدى الطفل الكفيف .

- التقليل من تمركز الطفل الكفيف حول ذاته .

- التخفيف من الشعور بالتشاؤم لدى الطفل الكفيف .

- التخفيف من الشعور بالرفض لدى الطفل الكفيف .

- التخفيف من الشعور بالعزلة الاجتماعية لدى الطفل الكفيف .

- التخفيف من الشعور بعدم الانتماء للمدرسة لدى الطفل الكفيف .

- التخفيف من الشعور بعدم الانتماء للمؤسسة لدى الطفل الكفيف .

أدوات الدراسة :

1- استمارة البيانات الأولية .

2- المقابلات المهنية .

3- مقياس الشعور بالاغتراب لدى الطفل الكفيف .

4- تحليل محتوى التقارير .

5- الإطلاع على سجلات المؤسسة .

6- الأساليب الإحصائية .

نوع الدراسة دراسة تجريبية.

منهج البحث المنهج التجريبي

العينة طبقت على 10 حالات من التلاميذ المكفوفين بمدرسة النور والأمل بالفيوم .

المجال المكاني : تم تطبيق الدراسة بمدرسة النور والأمل بالفيوم .

نتائج الدراسة :

1- بالنسبة لاختبار الفرض الرئيسى للدراسة : ثبت من الدراسة صحة الفرض الرئيسى للدراسة حيث كان الفروق بين القياس القبلى والبعدى للمجموعة التجريبية في مقياس الشعور بالاغتراب لدى الطفل الكفيف ذات دلالة معنوية عند مستوي 0.01 .

2- بالنسبة لاختبار الفروض الفرعية للدراسة : ثبت من الدراسة صحة الفروض الفرعية للدراسة حيث كانت الفروق بين القياس القبلى والبعدى للمجموعة التجريبية على أبعاد مقياس الشعور بالاغتراب لدى الطفل الكفيف ذات دلالة معنوية عند مستوي 0.01 .

3- بالنسبة الفاعلية الأساليب العلاجية مع حالات الدراسة : ثبت من الدراسة فاعلية الأساليب العلاجية التى أستخدمها الباحث وفقاً لاتجاه سيكولوجية الذات في التخفيف من الشعور بالاغتراب الذاتى والاغتراب الاجتماعى لدى الطفل الكفيف حيث كانت الفروق في المقياس القبلى والبعدى لكل من الشعور بالاغتراب الذاتى والاغتراب الاجتماعى ذات دلالة معنوية عند مستوي 0.01 .

  Powered by
| جميع الحقوق © محفوظة لجامعة الفيوم 2007 - 2020