|
|
الخدمة الاجتماعية |
|
طرق الخدمـــة الاجتماعية |
|
السيد عبد الحميد عطية على
|
|
الدكتوراه
|
|
21/9/ 1988
|
|
أ.د/غريب سيد احمد ( مشرفًا رئيسيًا)
|
|
دراسة تقويمية لطريقة العمل مع الجماعات فى مؤسسات التأهيل المهنى. |
|
|
ملخص الرسالة
أهداف الدراسة :
1 – تحليل بعض المداخل النظرية بطريقة العمل مع الجماعات والتى تمثل الإطار المرجعى للممارسة المهنية .
2 – الوصول إلى مقاييس يمكن استخدامها فى تحديد فاعلية ممارسة طريقة العمل مع الجماعات .
3 – تطبيق بعض المعطيات النظرية لممارسة طريقة العمل مع الجماعات فى مجال المعوقين
4 – الوصول لأهم المعوقات التى تقف أمام ممارسة طريقة العمل مع الجماعات فى مؤسسات التأهيل المهني .
تساؤلات الدراسة
1- استخدام أساليب الممارسة لطريقة العمل مع الجماعات يساعد فى إشباع احتياجات المعوقين فى مؤسسة التأهيل المهني .
2 – استخدام الإطار النظرى المتكامل يمكن الممارس بطريقة العمل مع الجماعات فى تحيق إشباع احتياجات المعوقين .
3 – إن مستوى الممارسة الراهنة لطريقة العمل مع الجماعات فى مؤسسات التأهيل المهنى لا يحقق أهداف ممارسة الطريقة .
4- إن وجود معوقات تواجه الأخصائى فى ممارسة طريقة العمل مع الجماعات فى مؤسسات التأهيل المهنى تحول دون تحقيق أهدافها .
أدوات الدراسة
• مقياس تقويم نتائج ممارسة العمل مع الجماعات.
• تحليل مضمون التقارير الدورية .
• مقياس تقويم ممارسة طريقة العمل مع الجماعات من وجهة نظر أخصائى الجماعة .
• المقياس السوسيومترى .
• الأدوات والمقاييس الإحصائية .
نوع الدراسة
دراسة تقويمية
منهج البحث
الوصفى و التجريبى
العينة
1- الأخصائيين الاجتماعيين ( عددهم 14 أخصائى )
2- المعوقين المستفيدين من خدمات التأهيل المهنى ( 53 معوق ).
3- عينة من المستفيدين – أولياء أمور الجماعة التجريبية (12 عضو)
المجال المكاني :
الإسكندرية – مكتب التأهيل الاجتماعي – مؤسسة التأهيل الفكري – مؤسسة المكفوفين .
نتائج الدراسة :
1- اتضح من نتائج دراسة الوضع الراهن لممارسة طريقة العمل مع الجماعات فى مجال المعوقين أن الأخصائيين يمارسون العمل مع الجماعات دون وجود تخطيط سابق لممارسة هذه الطريقة.
2- اتضح من نتائج الدراسة أن الغالبية العظمى من الاخصائيين الاجتماعيين يكونون الجماعات عن طريق شروط تضعها المؤسسة.
3- اتضح من نتائج الدراسة الراهنة لممارسة طريقة العمل مع الجماعات ان الاخصائيين لايقومون بعملية التسجيل باعتبارهم تمثل عبئاً عليهم.
4- اتضح من نتائج الدراسة أن من أهم الصعوبات التى تواجه الممارسة من وجهة نظر الاخصائيين نقص الامكانيات المادية والبشرية لممارسة طريقة العمل مع الجماعات.
5- كشفت نتائج الدراسة على عدم قيام الاخصائيين بعملية التقويم فى طريقة العمل مع الجماعات.
6- اتضح من نتائج الدراسة أن الغالبية العظمى من الاخصائيين يوافقون على اشتراك الاخصائى فى عملية اتخاذ القرار فى الجماعة.
7- كشفت الدراسة ان الاخصائى لا يوافقون على الاشتراك فى حل مشكلات الجماعة.
8- كشفت الدراسة عن عدم معرفة الاخصائيين للجوانب والمواقف التى يساعدون فيها الأعضاء والجماعة.
9- كشفت الدراسة عن قصور فى معارف الاخصائيين نحو الوسائل التى يمكن استخدامها لإشباع احتياجات الأعضاء الجماعة من المعوقين.
|
|
|
|