*حصاد جامعة الفيوم أبريل 2025           *ختام فعاليات المهرجان الكشفي الثالث عشر لجوالي وجوالات الجامعة           *جامعة الفيوم تستضيف الندوة التثقيفية الحادية والعشرين لقوات الدفاع الشعبي والعسكري      *رئيس جامعة الفيوم يشارك في اجتماع المجلس الأعلى للجامعات بجامعة الغردقة      *خبر عاجل     
اتجاهات السكان نحو المشاركة
الكلية الخدمة الاجتماعية
القسم تنمية المجتمع 
اسم الطالب لمياء جلال الدين محمد فراج
الدرجة الماجيستير
منح الدرجة 29/6/ 1998
لجنة الإشراف أ.د/ أحمد وفاء زيتون ( مشرفًا رئيسيًا)
أ.د/ هالة خورشيد ( مشرفًا مشاركًا
عنوان الرسالة اتجاهات سكان منطقة المعادى نحو المشاركة فى التخطيط لحماية البيئة من أضرار التلوث
ملخص الرسالة

أهداف الدراسة :
1- قياس اتجاهات سكان المعادى نحو المشاركة فى التخطيط لحماية البيئة من أضرار التلوث.

2- معرفة المشكلات التى تواجه جمعية محبى الأشجار فى تحقيق أهدافها التنموية البيئية.

3-التعرف على معوقات مشاركة المواطنين فى تحقيق أهداف الجمعية وهى حماية البيئة.

4-معرفة مدى الوعى البيئى لدى الأهإلى بأهمية الحفاظ على البيئة لخلق جيل من الأصحاء نفسياً وبدنياً.

5-محاولة جذب الأهإلى للمشاركة فى تنمية مجتمعهم وحماية بيئتهم عن طريق خلق أهداف ملموسة.

فروض الدراسة

الفرض الرئيسي : لدى سكان منطقة المعادى إيجابية نحو المشاركة فى التخطيط لحماية البيئة من أضرار التلوث.

الفروض الفرعية : -

1– لدى سكان منطقة المعادى اتجاهات إيجابية نحو المشاركة بالتبرع بالمال.

2 – لدى سكان منطقة المعادى اتجاهات إيجابية نحو المشاركة بالتطوع بالعمل مع الغير.

3 – لدى سكان منطقة المعادى معلومات كافية عن التلوث فى منطقتهم.

أدوات الدراسة

1- استمارة استبار.
2- مقياس.
نوع الدراسة وصفية.

المنهج المستخدم دراسة الحالة

العينة عينة عشوائية مائة مفردة من المستفيدين من جمعية محبى الأشجار وعينة عشوائية مائة مفردة من سكان منطقة المعادى

المجال المكاني : جمعية محبى الأشجار بمنطقة المعادى.

نتائج الدراسة :

1-وجود اتجاهات إيجابية لدى أهإلى منطقة المعادى نحو التعاون والمشاركة فى أبداء الرأى عند وضع الخط التنموية البيئية.

2-وجود استعداد للمشاركة بالوقت والجهد فى تنفيذ المشروعات ومتابعتها وتقويمها والتواجد فى مراحل التخطيط المختلفة للمشروعات وظهر ذلك فى زيادة نسبة حضور الاجتماعات التى تقيمها الجمعية وكذلك حضور الندوات فبعد أن كان الحضور 40 شخص أصبح يزيد عن السبعين.

3-وجود اتجاهات نحو التعرف على الجمعية ومقرها وكيفية الاشتراك فيها والسؤال عن موعد اجتماعاتها وأسماء الأشخاص الذين يريدونها والاهتمام بأنهم أشخاص معرفون فى منطقة المعادى بالعمل التطوعي الخيري منذ وقت طويل، وكانت نتيجة ذلك زيادة نسبة الاشتراكات فى الجمعية بعد أن تأكد الأهالي بأن أهدافها تحقق حاجة ماسة بالنسبة لهم.

4-زادت هذه الدراسة من نسبة وعى الأهالي بخطورة التلوث البيئي وبأن ترك هذا التلوث يبشر بحلول كارثة قادمة لابد من التحرك لمواجهتها، وبضرورة تضافر جهود الأهالي مع جهود المتطوعين فى الجمعيات الأهلية مع المسئولين من أجل تفادى خطر هذه الكارثة ومحاولة الحد منها.

  Powered by
| جميع الحقوق © محفوظة لجامعة الفيوم 2007 - 2020