|
|
ورشة عمل عن الذكاء الاصطناعي والمدن الذكية علي هامش ملتقي التحول الرقمي ورؤية مصر 2030
|
تحت رعاية الأستاذ الدكتور ياسر مجدي حتاتة رئيس جامعة الفيوم والاستاذ الدكتور عاصم فؤاد العيسوي نائب رئيس الجامعة لشئون البيئة وخدمة المجتمع والاستاذ الدكتور طارق محمد عبد الوهاب عميد كلية الآداب جامعة الفيوم والاستاذ الدكتور هانى ابو العلا وكيل الكلية لشئون البيئة وخدمة المجتمع نظم قطاع ورشة عمل بعنوان الذكاء الاصطناعي والمدن الذكية حاضر فيها الاستاذ الدكتور هاني أبو العلا وكيل الكلية لشئون البيئة وخدمة المجتمع والذى أكد فيها أن الذكاء الاصطناعي جزءا من الحياة اليومية للبشر، في ظل انتشار واسع للمنتجات الذكية في منازلنا وسياراتنا وأماكن عملنا، لكن هذا ليس كل شيء.
|
|
ويتوقع الخبراء حدوث تحولات جذرية في حياة البشر خلال العقد المقبل، لتصبح المدن الذكية النمط السائد لحياتنا..
|
|
ويعرّف الاتحاد الدولي للاتصالات المدينة الذكية المستدامة بأنها مدينة مبتكرة تستخدم تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لتحسين نوعية الحياة، وكفاءة العمليات والخدمات الحضرية، والقدرة على المنافسة، مع تلبية احتياجات الأجيال الحالية والقادمة.
|
|
والمدن الذكية ليست ترفا بل هي حاجة ضرورية في المستقبل، كما يرى خبراء، على أن يجري تصميمها وفقا لحاجة سكانها وليس استنساخا لتجارب أخرى.
|
|
ولأن أكثر من نصف سكان العالم سيعيشون في المدن بحلول 2050، تصبح أهمية المدن الذكية أكبر.
|
|
ويمكن للذكاء الاصطناعي على سبيل المثال أن يؤدي إلى تعزيز استهلاك الطاقة، والتخفيف من حدة الازدحامات المرورية، والكشف عن جودة الهواء، وتنبيه الشرطة إلى الجرائم التي تحدث في الشوارع...
|
|