|
|
الخدمة الاجتماعية |
|
طرق الخدمـــة الاجتماعية |
|
يوسف أسحق إبراهيم
|
|
الماجستير
|
|
25/3/ 1992
|
|
أ.د/ إبراهيم بيومى مرعى ( مشرفًا رئيسيًا)
أ.د/ سالم صديق ( مشرفًا مشاركًا)
|
|
تقوم الممارسة المهنية للخدمة الاجتماعية في مواجهة المشكلات الفردية المدرسية |
|
|
ملخص الرسالة
أهداف الدراسة :
1-التعرف على نوعية المشكلات الفردية في مرحلة الحلقة الثانية من التعليم الأساسي.
2-الوقوف على مدى تناسب الإعداد المهني للأخصائي الاجتماعي مع قيامه بدوره مع المشكلات الفردية للطلاب.
3-الوقوف على أهم المبادئ المهنية للخدمة الاجتماعية التي تمارس مع المشكلات الفردية بالمدرسة.
4-التعرف على الصعوبات التي تحول دون أداء الإخصائي الاجتماعي لدوره مع المشكلات الفردية للطلاب.
تساؤلات الدراسة
1-ما أهم المشكلات الفردية التي يتعامل معها الإخصائي الاجتماعي في مرحلة الحلقة الثانية من التعليم الأساسي.
2-هل يتناسب الإعداد المهني للأخصائي الاجتماعي مع قيامه بدوره تجاه المشكلات الفردية للطلاب.
3-ما أهم المبادئ المهنية للخدمة الاجتماعية التي تمارس مع المشكلات الفردية بالمدرسة.
4-ما أهم الاتجاهات والعمليات المهنية للخدمة الاجتماعية التي يمارسها الإخصائي الاجتماعي مع المشكلات الفردية.
5-ما معوقات الإخصائي الاجتماعي المدرسي لدوره مع المشكلات الفردية؟
6-ما هى المقترحات التي يمكن أن تسهم في تدعيم الممارسة المهنية للخدمة الاجتماعية مع المشكلات الفردية المدرسية؟
أدوات الدراسة
- البحث المكتبي
- الاستبار
- المقابلات
نوع الدراسة
دراسة تقويمية
منهج البحث
مسح اجتماعى بنوعيه
العينة
- جميع الأخصائيين الاجتماعيين خريجى معاهد وكليات الخدمة الاجتماعية العاملين في المرحلة الإعدادية. عددهم (22) وذلك من خلال عينة عشوائية من المدارس الإعدادية (4 مدارس).
- عدد مفردات البحث من الطلاب (75) طالباً وطالبة بعد استبعاد الحالات الاقتصادية.
المجال المكاني
مدينة الفيوم.
نتائج الدراسة :
1 -إن هناك نقص واضح في إعداد الأخصائيين الاجتماعيين قياساً بأعداد الطلاب في مدارس الحلقة الثانية من التعليم الأساسي. بالإضافة إلى وجود خلل في توزيع الأخصائيين الاجتماعيين بتلك المدارس.
2-انخفاض كفاءة التدريب الذي حصل عليه الأخصائيون الاجتماعيون أثناء سنوات دراستهم الأكاديمية فضلاً عن عدم الاهتمام بالدورات التدريبية التي يجب أن تنظم لهم قبل استلامهم للعمل في المدارس.
3-تركيز الدورات التدريبية التي تعقد للأخصائي الاجتماعيين أثناء عملهم على النواحي الإدارية مع إغفال النواحي الفنية في عمل الإخصائي الاجتماعي بالمدرسة.
4-وجود نقص بخصائص ومشكلات النمو للطلاب في مرحلة الحلقة الثانية من التعليم الأساسي.
5-وجود صعوبات تواجه الأخصائيين الاجتماعيين في الالتزام بمفاهيم الممارسة المهنية وفي مراحل عملية المساعدة، مما يؤثر بصورة سلبية على عملهم مع المشكلات الفردية للطلاب.
6-أن مشكلة التأخر الدراسي تعتبر من أكثر المشكلات التي تواجه للطلاب في مرحلة الحلقة الثانية من التعليم الأساسي.
7-أهمية العمل الفريق في مواجهة المشكلات الفردية المدرسية.
8-وجود تعاون من مديري المدارس والمدرسين للأخصائيين الاجتماعيين عند عملهم مع المشكلات الفردية للطلاب.
9-وجود قصور في جوانب الممارسة المهنية المتصلة بإجراء الأخصائيين الاجتماعيين لبحوث عن المشكلات الفردية بالمدارس.
10-ضعف استفادة الأخصائيين الاجتماعيين من الإشراف نظراً لتركيزه على النواحى الإدارية لعمل الإخصائي الاجتماعي بالمدرسة.
|
|
|
|