*حصاد جامعة الفيوم خلال شهر يونيو 2025           *اجراءات وشروط الترشيح ومعايير المفاضلة للتقدم لشغل وظيفةعميد كلية التربية           *القائمة النهائية للسادة المقبول ترشحهم لشغل منصب عميد كلية الآداب      *القائمة النهائية للسادة المقبول ترشحهم لشغل منصب عميد كلية الخدمة الاجتماعية      *القائمة النهائية للسادة المقبول ترشحهم لشغل منصب عميد كلية التربية للطفولة المبكرة     
استثمار وتعبئة جهود الشباب لحماية البيئة
الكلية الخدمة الاجتماعية
القسم مجالات الخدمة الاجتماعية 
اسم الطالب أحمد حسنى إبراهيم
الدرجة الماجستير
منح الدرجة 22/2/1995
لجنة الإشراف أ.د / عبد الحميد عبد المحسن ( مشرفًا رئيسيًا)
أ.د / كمال أغا ( مشرفًا مشاركًا)
عنوان الرسالة استثمار وتعبئة جهود الشباب لحماية البيئة تجربة ميدانية بقرية العدوة محافظة
ملخص الرسالة

أهداف الدراسة :

الهدف العام : وهو قياس تأثير دور الخدمة الاجتماعية فى استثمار وتعبئة جهود الشباب بمراكز الشباب بالقرى لحماية البيئة من المشكلات التى تهددها .

الأهداف الفرعية :

1- إكساب الشباب الريفى المعرفة بالمشكلات البيئية وذلك عن طريق مجموعة من الندوات والمحاضرات الخاصة بذلك .

2- زيادة مشاركًاة الشباب في مشروعات وبرامج خدمة البيئة بمراكز الشباب وذلك عن طريق المشاركًاة إما بالجهد أو المال أو المشورة الفنية .

3- إكساب الشباب المهارات الفنية لحل المشكلات البيئية من تحديد المشكلة والتخطيط لها والبرمجة والاتصال بالمجتمع والتنفيذ والمتابعة والتقويم .

فروض الدراسة :

الفرض العام : يؤدى التدخل المهنى للخدمة الاجتماعية إلى استثمار وتعبئة جهود الشباب لحماية البيئة

الفروض الفرعية :

1- يؤدى التدخل المهنى إلى زيادة معارف الشباب الريفى بقضايا البيئة ومشكلاتها .

2- يؤدى التدخل المهنى للخدمة الاجتماعية إلى زيادة مشاركًاة الشباب في مشروعات وبرامج خدمة البيئة .

3- يؤدى التدخل المهنى للخدمة الاجتماعية إلى إكساب الشباب مهارات لحل المشكلات البيئية.

أدوات الدراسة :المقابلة.- وثائق ومستندات المركز.- استمارة الاستبيان الملاحظة . - المقياس .

نوع الدراسة دراسة تجريبية

منهج البحث المنهج التجريبي

العينة عينة عشوائية من شباب قرية العدوة بالفيوم .

المجال المكاني : قرية العدوة بالفيوم .

نتائج الدراسة :

1-استخدام التدخل المهنى مع الشباب الريفى يزيد من حجم مشاركًاتهم فى مشروعات وبرامج خدمة البيئة وبالتالى يزيد من مواجهة الكثير من المشكلات التى تواجه البيئة الريفية .

2-أكدت الدراسة على أن الخدمة الاجتماعية كمهنة تلعب دور هام فى عملية إكساب وصقل المهارات وخاصة مهارات حل المشكلة وذلك من خلال الأدوات والأساليب الفنية لها .

3-أن أكثر الشباب مشاركًاة فى الجوانب التى يشعرون أنها جديدة نسبيا عليهم بالتالى تكون واقعية التعليم لديهم أكبر من أى جانب أخر لديهم دراية به .

4-التدخل المهنى للخدمة الاجتماعية يؤدى إلى استثمار وتعبئة جهود الشباب لحماية البيئة.

5- انتهت الدراسة بوضع إطار تصورى للممارسة المهنية للخدمة الاجتماعية مع الشباب لحماية البيئة فى المجتمعات الريفية

  Powered by
| جميع الحقوق © محفوظة لجامعة الفيوم 2007 - 2020